يُحيي المسيحيون من الطوائف التي تتّبع التقويم الشرقي عيد الفصح في غزة اليوم، في حين أنّ درب جلجلتهم مستمرّ وسط الحرب الإسرائيلية المتواصلة لليوم الـ212.
شمسٌ ذاهبة إلى أحواض نعناع غيرنا وإلى أشجار زيتون وليمون غيرنا، وإلى أعناب غيرنا، وإلى صوامع غيرنا، وإلى بساتين غيرنا. عمّا يبحث الإنسان إذن، وماذا يريد؟
استقبل مئات الآلاف من فلسطينيي قطاع غزة عيد الفطر بحزن وإحباط في ظل عيشهم وسط ظروف إنسانية ونفسية وصحية وبيئية سيئة جداً بسبب تواصل العدوان الإسرائيلي.