تتواصل معاناة اليمنيين من المجاعة التي سبق وأن مروا بها في أربعينيات القرن الماضي، غير أن هذه المرة أسوأ، بسبب سرقة المساعدات الغذائية وعشوائية توزيع ما ينجو من النهب، الذي تتحمل مؤسسات تابعة للحوثيين مسؤوليته وفق ما يكشفه التحقيق