استشهد اثنان من عناصر الجيش المصري في اشتباكات ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة، على الحدود مع فلسطين المحتلّة دون أن ترد السلطات المصرية، أو تفكر بالردّ حتى.
ما تقوم به مدارس "أونروا" في مناطق الضفة والقطاع وفي دول اللجوء الفلسطيني، يتناقض تماماً مع السردية الإسرائيلية، وذلك هو سبب الاستهداف الإسرائيلي الشرس لها.
تحركت الصين في الأيام الأخيرة وسيطاً بين حركتي فتح وحماس بغية تعبيد طريق المصالحة بينهما، وذلك بعد اكتفائها بالتصريحات وبتحركات خجولة لوقف العدوان على غزة.