بعد البرد القارس تأتي الحرارة العالية لتزيد المخاطر على فلسطينيي غزة وأجسامهم التي باتت في حالة ضعف كامل بعد أشهر من الحرب المتواصلة عليهم بمختلف أنواع الأسلحة الفتاكة. وتزيد الحرارة العالية تهديد حياة الغزيين الذين عانوا في الأشهر الأخيرة من إصابات
يواجه مليونا فلسطيني في قطاع غزة "قرار قتل جماعي"، بإحكام سلطات الاحتلال الإسرائيلي حصارها البري للقطاع، حيث تتعمد دفعهم نحو النزوح القسري لمغادرة البلاد.
أثار عاملون في مجال الصحة وإدارة مخيمات شمال غرب سورية، مخاوف من انتشار محتمل لداء اللشمانيا داخل المخيمات هذا العام، في ظل تراجع في مستوى الاستجابة الإنسانية.
حذر رئيس المكتب الأممي (أوتشا)، أندريا دي دومينيكو، من المجاعة في جنوب قطاع غزة إن لم يجر إدخال المساعدات الإنسانية الكافية، في ظل احتمال توسع اجتياح رفح.