لا مجال في ظلِّ الظروف الحالية، إقليميًا ودوليًا، للتوصّل إلى اتفاق "طموح" من وجهة النظر الأميركية أو الإسرائيلية، ولا فرصة للتطبيع بين الرياض وتل أبيب.
نشر قوات دولية متعدّدة الجنسية في قطاع غزّة، سواء كانت هذه عربية أو بالاشتراك مع دول أخرى، فكرة خبيثة وسيئة للغاية، خصوصا إذا تقرّر نشرها قبل انسحاب إسرائيل