شهد الأردن والمغرب واليمن، الجمعة، مسيرات بمشاركة الآلاف، تنديداً بالإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وتأكيداً لدعم خيار المقاومة.
هددت "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) مجددا باستخدام القوة لقمع الحراك الشعبي السلمي ضدها في مناطق سيطرتها في شمال غربي سورية، خاصة في محافظة إدلب
في الوقت الذي منعت الحركات الاحتجاجية الداعمة للقضية الفلسطينية من النشاط ضمن المدارس والجامعات، فتح الباب، الذي لم يغلق قطّ، أمام المروجين لسردية الاحتلال.
في عام 1968 احتّج طلاب جامعة كولومبيا ضدّ الحرب التي تخوضها بلادهم على فيتنام، واليوم يحتجون ضد الحرب على غزّة، وفي المرّتين تمدّد الاحتجاج إلى جامعات أخرى.