اختصر مسؤول أميركي ما يحاول فعله دونالد ترامب بالقول: "إنّ هدف إدارة دونالد ترامب هو إشعال أكبر قدر ممكن من الحرائق، ليكون من الصعب على إدارة بايدن التراجع عنها.
بنى دونالد ترامب صعوده السياسي على عامل فقدان شريحة كبيرة من المواطنين الأميركيين الأمان الاجتماعي، لكن سياسته خلال ولايته الأولى تحولت إلى مزيج من الاستبداد والعنصرية والقومية المتطرفة، وتنفيذ أجندة جمهورية، قد تنعكس لاحقاً سلباً على الحزب نفسه.
إزاء هذه التحديات التي تواجهها قناة السويس، فإن على صانع القرار في مصر أن يعمل وبشكل سريع على جعل القناة ممراً منافساً عبر تقديم خدمات لوجستية للسفن المارة من وقود وتموين وقطع غيار وصيانة وتخزين وفنادق وغيرها.
قال مدير المكتب الإعلامي بوزارة الخارجية القطرية، أحمد بن سعيد الرميحي، إن ما نشرته مجلة "فورين بوليسي"، بشأن رفض الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مقترحا للعاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، في 6 يونيو/ حزيران، بغزو قطر، "يعد صادما".
حاولت مصر الحصول على دعمٍ أميركي في ملف سد النهضة في مجلس الأمن، غير أن روسيا والصين منعتا مناقشة الملف، في سياق دعمهما إثيوبيا. كما كشفت تقارير عن نية الإدارة الأميركية فرض عقوبات على إثيوبيا، بسبب "الحرج" الذي تعرضت له.
قال ستة مسؤولين أميركيين لمجلة "فورين بوليسي" إن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدرس حجب بعض المساعدات عن إثيوبيا بسبب مشروع سد النهضة الإثيوبي الذي أضر إلى حد كبير بعلاقة البلد مع دولتي المصب، السودان ومصر، حسب المجلة.
تراجع منسوب وخطاب اليمين الشعبوي الأوروبي خلال جائحة فيروس كورونا، لكن هذا التراجع ينظر إليه على أنه مؤقت فرضته متغيرات غياب التسليط على روافع خطابه تجاه المهاجرين واللاجئين ومؤسسات الاتحاد الأوروبي.
طالما بقي الطبيب المصري يتقاضى نحو 120 دولارًا بعد التخرج ترتفع إلى 180 عقب الماجستير، فيما يحصل على أقل من دولار وربع الدولار بدل العدوى، فإن مصر مهدّدة بألا تجد قريبًا من يعالج أهلها، فهل من حل مع سلطة لا تكترث إلا لإدامة حكمها وقمعها؟
طالب العديد من المشرعين الديمقراطيين، إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بالإفصاح عن تفاصيل الصفقات الجانبية المرتبطة بصادرات الأسلحة الأميركية إلى السعودية، بحسب ما كشفته مجلة "فورين بوليسي" الأميركية، اليوم الأربعاء.
صعود الشعبوية والنزعات القومية والعنصرية في العالم، وترهل النظام الليبرالي الدولي على صعيد القيم والممارسات، وتقديم النظم الاستبدادية نفسها بديلا، وترويج "نجاحات مزعومة".. كلها مؤشرات تثير قلقا كثيرا، ما يجعلنا بمواجهة سؤال: إلى أين يمضي العالم؟