ابتداءً من مجزرة المعمداني، مروراً بجباليا والمغازي وشارع الرشيد، وصولاً إلى رفح، يرصد "العربي الجديد" أبرز التبريرات الإسرائيلية حول استهداف المدنيين في غزة
يحاول العديد من النازحين من قطاع غزة العودة إلى منازلهم لمعرفة مصيرها، أو جلب وثائقهم الرسمية، لكن عشرات منهم فقد أثرهم، ولا يعرف إن كانوا معتقلين أم شهداء.
زعم الاحتلال الإسرائيلي أن مقترح وقف إطلاق النار في غزة الذي أعلنت حركة حماس موافقتها عليه يختلف عن ذلك الذي وافقت عليه هي، وأن الصيغة المطروحة بعيدة عن المطالب
يعيش غالبية سكان غزة في حالة من الفقر المدقع بعد سبعة أشهر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع، وتوقف الأعمال، وتدمير المؤسسات التجارية ومنع الحركة.