لا يعد توقف المفاوضات مع استمرار التنسيق الأمني، موقفاً مقاوماً، بل يخدم الأجندة الإسرائيلية الأميركية التي ترى هذا التعاون المذل الذي يحافظ على أمن الإسرائيليين وحريتهم في انتهاك أمان الفلسطينيين، ضرورياً لإذعان السلطة الفلسطينية والشعب معا.
صار بين إسرائيل والسعودية، في السنوات الأخيرة، أكثر من لقاءات عرّابها الأمير تركي الفيصل. ملفات عديدة تجمع بينهما، منها إيران، و"القاعدة" ومعاداة الثورات العربية ودعم الانقلاب في مصر... لكن هل تكفي هذه الملفات للتطبيع العلني الكامل؟
كشفت صحيفة "هآرتس"، يوم الخميس، أن التقديرات الإسرائيلية، السياسية والأمنية، تشير إلى أن الدول الغربية الست التي تدير مفاوضات مع إيران، قد تنجز الاتفاق النهائي في الموعد الأخير للمفاوضات، أي قبل 20 يوليو/تموز المقبل.
نفى مصدر في الائتلاف السوري المعارض، اليوم السبت، أن يكون أي من أعضاء الائتلاف طرفاً في اللقاء، الذي قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية إنه عقد في برلين، الأسبوع الماضي، وضم زعيم المعارضة الإسرائيلية يتسحاق هرتسوغ وقيادات في المعارضة السورية.
أعرب بطريرك أنطاكيا وسائر المشرق للموارنة، بشارة الراعي، عن نيّته المشاركة في زيارة البابا فرنسيس الأول إلى فلسطين المحتلة. نبأ ضرب الكثير من الاعتبارات الكنسية والسياسية، فهل يتدخل الفاتيكان ويطلب منه متابعة الزيارة من على الشاشة؟
رأى وزير الأمن الإسرائيلي، موشيه يعالون، اليوم الأحد، أن المفاوضات مع الفلسطينيين التي استمرت لتسعة أشهر فشلت بسبب الهوة في مواقف الطرفين، مطالباً بالعمل على إدارة الصراع مع الفلسطينيين لأن التوصل إلى اتفاق سلام غير ممكن حالياً.
كشف موقع صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم، النقاب عن تقديرات لدى أجهزة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، تفيد بأن النظام السوري يخفي جزءاً من الأسلحة الكيماوية السورية، عبر تضليل المجتمع الدولي.
لا تخفي إسرائيل خشيتها من تداعيات المصالحة الفلسطينية عليها، لكنها لا تريد الاكتفاء بدور المراقب للتحولات على الساحة الفلسطينية. وهو ما يفسر استعدادات الاحتلال الأمنية لمواجهة سيناريوهات ما بعد المصالحة، ولا سيما ما يتعلق بتراجع التنسيق الأمني مع
تقدير موقف أعده المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، يسلط الضوء على التطورات الميدانية الأخيرة في عموم سورية، وصولًا إلى حلب، وتحاول الإحاطة بما حقَّقته فصائل المعارضة من إنجازات عسكريّة فيها، وبانعكاس هذه الإنجازات على مجمل الصراع الدائر في سورية
أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "هآرتس" زيادة قوة اليمين الاسرائيلي على حساب معسكري الوسط واليسار. وكشف الاستطلاع أن رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، هو الرابح الأكبر من التشدد الاسرائيلي خلال عملية المفاوضات.