استمرار حركة اللجوء في مختلف المناطق السورية هو تعبير عن رفض واقع قائم، لم يخفّف من أسبابها حالة "اللاحرب"، وحالة "اللاسلم" التي يعمل النظام السوري على تأكيدها.
إنّ إبقاء جمر الثورة السورية متّقدا تحت الرماد يستدعي البدء بمراجعة شاملة لمسيرتها في العقد الماضي، وأدبياتها السياسية وممارساتها العملية، ونقد مكامن الخلل.