الاتفاقية الأمنية السعودية مع الولايات المتحدة والمشروطة بالتطبيع مع إسرائيل قد تواجه مقاومة من قوى أساسية من المجتمعات العربية والإسلامية المناهضة للتطبيع.
تستمر مجموعة إن إس أو الإسرائيلية في محاولتها الحصول على معلومات حول كيفية نجاح باحثي "سيتيزن لاب" في الكشف عن استخدامها برمجية بيغاسوس لاختراق الهواتف.
غزة هي الطارئ الوحيد الذي قد يحيل كل ما عدا حقوق وإدارة الشعوب إلى طارئ ومتبدل، وربما حسن كتابة صفحتها اليوم، من إنصاف وتأييد للوصول إلى دولة فلسطينية.
قالت ثلاثة مصادر إن السعودية ستكون مستعدة لقبول التزام سياسي من إسرائيل بإقامة دولة فلسطينية بدلا من أي تعهدات أكثر إلزاما، وذلك في مسعى لاتفاق دفاعي مع واشنطن.
هل هذا صحيح؟ إسرائيل ومصر تمنعان المراسلين الأجانب من دخول قطاع غزة؟ وإسرائيل تفرض على المراسلين الموجودين من جهتها الميدانية الاطلاع على تقاريرهم قبل إرسالها؟