العرب غارقون في مياه البطيخ، يسبحون ليل نهار في الخلافات والمخاطر، ويحيكون المؤامرات، فيما يسابق العالم الزمن لتحقيق طفرات علمية وتكنولوجية واقتصادية ومالية.
الصورة يمكن أن يكون لها سلطة توقف سيل الدماء النازف، وربما هذا ما جعل البعض ينتقد صورة "كل العيون على رفح" التي لاقت رواجاً كبيراً بعد مجزرة الخيام هناك.