باريس تنتفض ضد الإسلاموفوبيا بعد مقتل شاب داخل مسجد
في مشهد غير مسبوق من التضامن والغضب الشعبي، خرج آلاف المتظاهرين في قلب العاصمة الفرنسية باريس للمطالبة بالعدالة للشاب المسلم أبوبكر سيسي، الذي قُتل داخل مسجد أثناء سجوده، في جريمة وُصفت بأنها مزيج من الحقد الديني والعنصرية. هذه الحادثة فجّرت موجة احتجاجات واسعة، أعادت إلى الواجهة النقاش حول تصاعد الإسلاموفوبيا في فرنسا، ودور السياسيين والإعلام في تغذية خطاب الكراهية.