كاتب عراقي، ماجستير علاقات دولية من جامعة كالجري – كندا، شغل وظائف إعلامية ودبلوماسية. رأس تحرير مجلة "المثقف العربي" وعمل مدرسا في كلية الاعلام، وشارك في مؤتمرات عربية ودولية. صدر من ترجمته كتاب "مذكرات أمريكيتين في مضارب شمر"
أكاديمي تونسي، أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا في معهد الدوحة للدراسات العليا. نشر وترجم العديد من الكتب والمقالات، متخصص في الشؤون التونسية والليبية.
صحافي لبناني، يشغل حاليًا منصب مدير قطاع الإعلام في فضاءات ميديا، له منشورات في عدّة صحف لبنانية وعربية. يعمل في مجال الصحافة منذ أكثر من 25 عامًا، وهو من مؤسّسي موقع وصحيفة "العربي الجديد".
ألف سؤال وسؤال عن قدرة قيادات الفصائل المسلحة على بناء جيش جديد، مهني، مدرب، على جهوزية في تأديته الوظائف، تأمين الحدود وحماية البلاد من الاعتداءات الخارجية.
تفيد تقارير بأنّ بعضاً من رجال الدين العراقيين عقدوا آلاف الزيجات لبناتٍ قاصرات لم يتجاوزن التاسعة من العمر. واليوم يعملون على قوننة هذه الظاهرة وشرعنتها.
بنهري دجلة والفرات، يُعرف العراق قديمه وحديثه، منذ سبعة آلاف عام. لكن وجود النهرين العظيمين أصبح اليوم أمراً غير أكيد لأنّ كليهما يسيران في طريق الاندثار بفضل حكومات الاحتلال المتعاقبة، والمستهترة بحقوق العراق المائية.
بقاء حزب البعث "بعبعاً" للتخويف، وعدم تركه للتواري في عتمة التاريخ، تجهد الأحزاب الحالية في العراق للعمل عليهما، لأنها لا تملك الثقة الكافية بنفسها لقيادة بلد، وترى التقصير الكبير في إدارتها مؤسسات الدولة، وتعرف أن شعبيتها ليست كبيرة في الشارع.
يسير تدمير المجتمع العراقي وتحويل الدولة إلى مليشيات بخطىً حثيثة، بالتوافق والتنسيق الأميركي الإيراني، لأنّ الاحتلالين لا يرغبان بنهوض الدولة العراقية من جديد، بل يجدان في دولة المليشيات طلبهما الأمثل الذي يحقّق مصالحهما في نهب البلاد وخيراته.