حسام الدين درويش

حسام الدين درويش

باحث ومحاضر في الفلسفة والفكر العربي والإسلامي. يعمل باحثاً في مركز الدراسات الإنسانية للبحوث المتقدمة "علمانيات متعددة: "ما وراء الغرب، ما وراء الحداثات" في جامعة لايبزغ، ومحاضراً في قسم الدراسات الشرقية، في كلية الفلسفة، في جامعة كولونيا في ألمانيا. حائز على شهادة الدكتوراه من قسم الفلسفة في جامعة بوردو ٣ في فرنسا. صدر له عدد من الكتب والمؤلفات، وينشر باللغتين العربية والانكليزية. يعرّف عن نفسه بالقول "لكلّ إنسان صوت وبصمة، ولكلّ شيء قيمة ومعنى".

مقالات أخرى

في أعقاب انتصار زهران ممداني في نيويورك، يبرز النص كيف يتجاوز هذا الفوز الاحتفاء الديني ليصبح رمزاً للديمقراطية الحقة، حيث يفوز الفرد بغض النظر عن أصله.

06 نوفمبر 2025

لا تكون اللامركزية جزءًا من الحل إلا عندما تكون في إطار رؤيةٍ وطنيةٍ تسعى لخلاص الجميع، وليس لخلاص فئةٍ، أو للخلاص من الفئات الأخرى.

22 أكتوبر 2025

يظن سوريون كُثر أنّ سورية قد عادت إلى شعبها بعد سقوط النظام الساقط. وفي المقابل يرى كثيرون آخرون أيضًا أنّنا فقدنا سورية إلى الأبد.

08 أكتوبر 2025

معظم من يتبنى الرؤية الطائفية ينتقد ويتهم الأطراف المختلفة معه أو المخالفة له بالطائفية، من دون أن يقرَّ أنه بسلوكه هذا، أصبح هو نفسه، طائفيًّا حتى النخاع

26 سبتمبر 2025

لا يمكن فهم الوضع في سورية بالانطلاق من رؤية جوهرانية ترى في السوريين مجرّد جماعاتٍ طائفية، ولا ترى فاعليةً سياسيةً لهم إلا من خلال هذه الجماعات.

10 سبتمبر 2025

تتذبذب الاتجاهات السياسية المُضادة للوطنية بين الرغبة في ذوبان سورية في كيانٍ أو كياناتٍ سياسيةٍ أكبر والرغبة في تقسيمها إلى كياناتٍ سياسيةٍ أصغر

27 اغسطس 2025

تبدو سورية، دولةً وشعبًا، أنموذجًا للنزعات اللاوطنية أو المضادة للتوجّهات الوطنية، بل قد تحتل المركز الأوّل أو أحد المراكز المتقدّمة جدًّا في هذا الخصوص

13 اغسطس 2025

لكي تكون الدولة دولةً، ولكي يكون عنفها مشروعًا في مواجهة الفلول، المزعومين أو الفعليين، ينبغي أن تكون دولة قانون وعدالة وإنصاف لكل مواطنيها.

19 يوليو 2025

عند فتح باب الانتساب إلى المؤسسات العسكرية والأمنية في سورية الجديدة، جرى الإعلان عن وجوب الخضوع لدورة شرعية كجزء من عملية التأهيل للانضمام إلى تلك المؤسسات.

09 يوليو 2025

إلى جانب محاولات أسلمة التاريخ والماضي، ثمّة محاولات جارية وراهنة لأسلمة الحاضر، من خلال فرض رؤية إسلاميةٍ واحدةٍ على الجميع

25 يونيو 2025