وعلّق أسامة جاويش: "(ومن يُهِنِ اللهُ فما له من مُكْرِم)، اجتمعوا على كرهه من المحيط إلى الخليج، بات أيقونة للثورات المضادة، وكتابا لكيفية تقزيم الدول واحتقارها، ونموذجا للفشل السياسي والعسكري، ورمزا للقمع والبطش والظلم والتنكيل، وأضحوكة لمن أراد الضحك وقت ضيقه، فهتفوا جميعا #السيسي_عدو_الله".

وخاطبه أبو حبيبة: "#السيسي_عدو_الله تدّعي أنك لا تحب الواسطة، وأنا لا أدري ما إمكانياتك لتكون ضابطا أصلاً في جيش يمثل مصر، إلا أن تكون أصابع الخيانة هي التي ألقت بوجهك الكريه البغيض في أعيننا ووجوهنا، وهل لو كنت في مكان مغمور في مصر، كانت عائلتك أن تجد لها مكانا في هذه الوظائفية أيها الكذوب؟".

وكتب حساب المقاول والفنان محمد علي: "سبحان الله.. كل الشعوب العربية لما اتحركت جمعهم حاجتين، الأولى الثورة ضد الظلم والرغبة في الحرية، التانية الهتاف ضد السيسي، كل العرب وكل الأحرار في العالم، بيهتفوا ضدك يا أزعة يا معلقة، والهتاف اللي جمع الكل #السيسي_عدو_الله واحنا معاهم هنهتف ونغرد على الهاشتاج #السيسي_عدو_الله".

وبمقطع فيديو شارك جعيدي: "‏عدو الله بكلامه أهو، اللي هيسأل الفيديو حقيقي ولا تركيب؟، أحب أقولك حقيقي.. والله حقيقي حتى روح ابحث ودور، وهاتتصدم من قمة العته في كلامه ‎#السيسي_عدو_الله".

‏ومذكرا كتب أحمد: "إنتو ناسيين مين اللي عمل كشوف العذرية في التحرير؟، هو فيه غيره ‎#السيسي_عدو_الله".

وغرّد حساب باسم مصري ولكن: "لما تقتل المواطنين وتسجنهم بدون سبب، ولما تعتقل النساء وتهين كرامتهم، ولما تبني قصورا والمصريين عايشين في خرابات، ولما تقترض يوميا وتزيد الدين العام، ولما الأسعار تزيد يوميا، ولما تضيع ماء النيل، يبقى عندنا حق لما نقول #السيسي_عدو_الله".